في وصيته عين حضرة بهاء الله ابنه الأرشد حضرة عبد البهاء مبينًا ومفسرًا لتعاليمه راعيًا لدينه. اشتهر حضرة عبد البهاء على امتداد الشرق والغرب بكونه سفيرًا للسلام ومثلًا أعلى في الإنسانية يحتذى به ورائدًا فذًا لدين جديد. وضح حضرة عبد البهاء أيضاً السمات الرئيسية للمؤسسات الإدارية في الدين البهائي.