آثار حضرة شوقي أفندي

“قل يا قوم فاقرءوا كلمات الله على أحسن النغمات ليستجذب منها أهل الأرضين والسموات”

— حضرة بهاء الله —

حضرة شوقي أفندي ولي أمر الله المعين من قِبل حضرة عبد البهاء وحفيده الأكبر، أمضى 36 عامًا في عمل منهجي لرعاية تطور المجتمع البهائي وتعميق مفاهيمه وتعزيز وحدته. مجتمع أخذ ينمو بشكل متزايد ليعكس في تكوينه تنوع الجنس البشري بأكمله.
قاد حضرة شوقي أفندي النمو العالمي للجامعة البهائية من خلال مراسلاته المكثفة، والتي تم جمع الكثير منها في كتب.