منح حضرة عبد البهاء لقب الغصن الأعظم. تخيلوا شجرة رائعة ذات فروع كثيرة.
فالغصن الأعظم هو الذي يصمد أمام رياح الزمن وعواصفه ويوفر المأوى والحماية الكبرى. هكذا كان حضرة عبد البهاء فبالرغم من مواجهته للكثير من الصعوبات إلا أنه كان مصدرا دائما للحب واللطافة وملجأ للجميع. كرس حياته لترويج التعاليم البهائية حول الوحدة والعدل والسلام.
قصص هذا الكتاب مستوحاة من أحداث حقيقية. ومع ذلك فإن بعض الشخصيات قد ابتكرتها مخيلة الكاتب، وهي مميّزة بعلامة * بجانب أسمائها.
.
(يمكنك تحميل صفحات التلوين من كتاب "الجليل")